خطر الشيعة على المجتمع الماليزي المسلم = Khatar al-Shiah 'ala al-mujatam' al-Malizi al-muslim

هذه الورقة تلقي بعض الأضواء على الشيعة وخطرهم على المسلمين بصفة عامة، وعلى المجتمع الماليزي المسلم بصفة خاصة. فتحدثت عن أخطر فرق الشيعة، وهي الإمامية الاثنا عشرية التي تشكل الغالبية العظمى من الشيعة اليوم، ويتركز وجودها الآن في إيران حيث تعد عقيدة الشيعة الإمامية هي العقيدة الرسمية للدولة، ودعا...

Full description

Saved in:
Bibliographic Details
Main Author: Abul Lais, Mohammed
Format: Conference or Workshop Item
Language:English
English
Published: 2011
Subjects:
Online Access:http://irep.iium.edu.my/11357/4/%D8%AE%D8%B7%D8%A7%D8%A8_%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%A7%D8%B6%D8%B1%D8%A9_%D8%AD%D9%88%D9%84_%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%8A%D8%B9%D8%A9.pdf
http://irep.iium.edu.my/11357/5/%D8%AE%D8%B7%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%8A%D8%B9%D8%A9_%D8%B9%D9%84%D9%89_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AC%D8%AA%D9%85%D8%B9_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%B2%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%84%D9%85.pdf
http://irep.iium.edu.my/11357/
Tags: Add Tag
No Tags, Be the first to tag this record!
Institution: Universiti Islam Antarabangsa Malaysia
Language: English
English
Description
Summary:هذه الورقة تلقي بعض الأضواء على الشيعة وخطرهم على المسلمين بصفة عامة، وعلى المجتمع الماليزي المسلم بصفة خاصة. فتحدثت عن أخطر فرق الشيعة، وهي الإمامية الاثنا عشرية التي تشكل الغالبية العظمى من الشيعة اليوم، ويتركز وجودها الآن في إيران حيث تعد عقيدة الشيعة الإمامية هي العقيدة الرسمية للدولة، ودعاة التشيع في هذا العصر يشكلون خلايا سرية تعمل بنشاط، ومعها خطة مدروسة وتمويل إيرانى ضخم بواسطة سفاراتها وقنصلياتها المنتشرة في جميع أنحاء العالم، غارِّين أهل السنة والجماعة بدعوى حب آل البيت، وبالأموال والمنح الدراسية وإباحة نكاح المتعة وغير ذلك. وكشفت هذه الورقة عن اعتقادها بتحريف القرآن الكريم ونقصانه، وردّهم كتب السنة جملةً وتفصيلاً؛ لأن رواتها كفار -بزعمهم-، وتقوم عقيدتهم على سب وشتم وتكفير الصحابة  بصفة عامة، وأبي بكر وعمر وعثمان بصفة خاصة. والإمام عند الشيعة مثل النبي !، وجعلوا مدار قبول الأعمال من العباد على الإيمان بالإمامة، وهم يعتقدون برجوع المهدي أو خروجه من مخبئه، وكذلك رجوع الأئمة بعد موتهم. ورجوع خلفاء المسلمين الذين اغتصبوا الخلافة!، والاقتصاص منهم. ورجوع أصحاب الإيمان المحض، وهم الشيعة الإمامية ومن تابعهم، ورجوع أصحاب الكفر المحض وهم جميع من لم يؤمن بمذهبهم، وعلى رأسهم أهل السنة بلا شك، وهم يؤمنون بالمتعة الجنسية. وبالبداء، وتعده الشيعة الإمامية من أصولها التي لا بد من الإيمان والإقرار بها. وإمامهم الغائب. وهم كذابون بالدرجة الأولى. ولهم دور كبير في هدم الإسلام.